1/التعامل المجتمعات في كل مكان بالعالم مع البدين بطريقة سيئة تطلق عليهم التعوت و النكات السامحه تشير إليهم بالطريق بالرأس واليد واللسان
– تتم السخرية من البدناء في المدارس والشارع ويضحك عبي أشكالهم و أوزاهم
– يعامل البدناء بأحتقار و تحيز في الوظائف والجامعات والمدارس وحتى في المطاعم
– يظن المجتمع أن البدين إنسان كسول مفتقد للحافز لقوة الإرادة والدافع لتزول الوزن طبعا يؤدي ذلك بالبدين على مر الزمن إلى فقدان ثقته بنفسه أو قلتها مع صورة سلبية للجسد وكره للذات مع الوقت .. يصدق البدين هذا الكلام عن نفسه ):
۲/يستمر المجتمع في عدم إحترام اليدين اللذي قرر اتخاذ العملية حلا لسمنته وينعته بالفاشل الكسول الباحث عن أسهل الحلول !!
۳/ جين تفقد وزنك اللذي درج الناس على عدم إحترامك بسببه .. ويبدأ الأخرون في إحترامك وإعطائك ما تستحقه سوف تغضب !!
4/ ليش غضبان الأن؟ لإنك نفس الإنسان داخليا… لم يتغير شئ ((هذه مرحلة مؤقتة .. سوف تمضي بحالها في سلاااام ..لا تقلق كثيرا بسببها))
نصائح للتخلص من الغضب بعد التكميم
- خض التحدي .. انفتح على الناس و اختلط بم أكثر عش حياتك لا تنغلق على غضبك فيتركك مصابا بالمرارة
- لا تنسى أن مايميزك هو شخصيتك وإنسانيتك ومبادئك .. ما يجعلك إنسانا لم يتغير .. ما تغير هو وزنك فقط
- آن الأوان لكي تسترخي قليلا وتكف عن الخوف من زيادة الوزن و تعيش حياة أكثر استقرارا وهدوءا
- ثق بجسمك لا تقلق. . لن يضيع مجهودك إن استمررت في الأكل الصحي وممارسة الرياضة بإنتظام
- استمتع الأن بالحياة والحركة والسفر وكل التجارب والنشاطات اللتي حرمك الوزن منها من المشاعر المتوقعة بعد العملية .. مشاکلي ما حلها نزول الوزن.. مازلت لا أحس بالسعادة ؟؟
المشاكل لا علاقة لها بالوزن كل الناس عندها مشاكل بعض النظر عن أوزانها و الرقم الذي يظهر على الميزان الأن فقدت الشماعة اللتي كنت تعلق كل مشاكلك عليها.. ولن يكون عندك سبب لتبريرها.. ((آن الأوان لمواجهة كل المشاكل التي تواجهها وحلها بشجاعة ورباطة جأش)